We have transfered the ADHD History to the specialized site: The History of ADHD
The ADHD History starts back in 1798 with the first known medical recording of the symptoms by Alexander Crichton.
The next part is from 1902 by Sir George F Still.
We have transfered the ADHD History to the specialized site: The History of ADHD
The ADHD History starts back in 1798 with the first known medical recording of the symptoms by Alexander Crichton.
The next part is from 1902 by Sir George F Still.
在以下的9个特点中,如果孩子出现的问题占6个,则这个孩子在注意力方面可能有问题。
1、无法集中精力在细节工作,或者在作业、工作或游戏时犯一些粗心的错误。
2、在完成任务或活动中难以保持注意力。
3、直接对话时不注意聆听。
4、不能遵守指令,无法完成学校的作业、家庭事务或者工作责任(原因不是来自故意对抗)。
5、很难组织活动。
6、逃避、不喜欢从事那些需要保持精神集中的任务,或者完成起来十分勉强。
7、丢三落四,如玩具、学校作业、铅笔、书或完成一件工作所需要的工具等。
8、易受外界剌激干扰。
9、日常生活中容易健忘。
ADHD的三个核心症状
l 注意缺陷、多动、冲动。活动过多,缺乏自我控制能力;异乎寻常的注意力不集中、不稳定,情绪不稳,多冲动行为,做事不考虑后果,任性而行;
l 行为不良,好打架斗殴,爱发脾气,横行霸道,不服管教;
l 学习困难,成绩低劣;智力发育虽基本正常,但学不进去,有厌学情绪等。
中国注意缺陷多动障碍(ADHD)已成为我国公共卫生问题
人民网 记者王鹏
人民网北京5月29日讯 ADHD(注意缺陷多动障碍)是最常见的儿童精神障碍。中国学龄儿童中患病率为4.31%-5.83%,估计全国共有患儿1461-1979万。ADHD的预后不佳,70%患儿的症状会持续到青春期,30%会持续终身;患者是学业和职业成就低的高危人群,给家庭和社会均造成沉重负担。
尽管近年来随着社会生活水平的提高,ADHD的问题逐渐开始得到关注,但全社会对这种疾病的危害和认识水平还远远不够。现状是:儿童精神科医生少,ADHD病人多在儿科诊治,儿科主要关心的是躯体;疾病,对此病认识不足;与高发病率相矛盾的低诊断率(15%)和低获治率(8%)和高误诊率(40%);家长、教师及社会对ADHD认知度低;ADHD早期发现往往依靠学校教师的作用;ADHD教育资源有限。ADHD已成为我国的一个严重的公共卫生问题。
日前,美国世界健康基金会(ProjectHOPE)在中国实施的又一多方合作医学教育项目中国ADHD(注意缺陷多动障碍)阳 光工程启动仪式在京举行,标志着这一为期二年的公益慈善项目正式拉开帷幕。项目主办方美国世健会、赞助方美国礼来公司、合作基地首都医科大学北京儿童医 院,支持方国家卫生部,中华医学会儿童精神医学组的代表,项目高级专家顾问组成员,以及来自全国各大医院的儿科、精神科及儿童心理保健医师等参加了项目启 动仪式。
启动仪式之后,将举行为期两天(5.26-5.27)的项目首期医生师资培训班,来自北京、上海、广东、福建、江苏、浙江等地30多家医院的40余名儿科、精神科的骨干医生将接受ADHD诊断、药物治疗、行为干预、教学技能等方面的提高培训。随后,项目第二期教师培训班将于5月28日在北京灯市口小学举行.北京东城区各中小学、幼儿园的管理人员及心理老师约120余人将接受ADHD相关知识的培训。此次活动得到了北京东城区卫生局、教育局的大力支持。这是继项目3月23日在上海闸北区成功进行了教师培训后,和教育系统的又一次合作。项目高级专家顾问组成员为上述两次课程进行了义务授课。
中国ADHD阳光工程针对目前ADHD现状,通过与医学院校合作建立面向医务人员的培训中心,与地方教育局合作建立教师培训的样板示范点,开展“教教员”项目,为中国主要城市培养一批医护人员及学校教师成为骨干师资,通过他们的后续工作,产生以点带面的效应,提高更多医务人员ADHD诊治水平,提高小学教师及家长、公众对ADHD的认知度,消除歧视,早发现,早治疗。
家長和老師面對過動兒ADHD – ADD 的教養與輔導策略
就學理上來說,”過動兒”正式的名稱為”注意力欠缺過動障礙” (Attention Deficit/ Hyperactivity Disorder, ADHD)。主要的問題表現在三個層面;注意力不易集中、活動量過多、行為衝動。在遇到挫折時,則產生暴怒無法控制自己。
但是國外的學者認為,ADHD學生的獨創性之創造力很好。
過動兒至青少年後,好動情形逐漸改善,三分之一的病童在長大成人後症狀可恢復與正常人一樣,有三分之一的個案雖然好動現象消失,但注意力不集中及衝動仍然存在,而有三分之一的個案因無法適應學校及家庭,而淪為不良少年或發展出反社會行為、情緒障礙或藥物濫用等問題。
關係的建立與教養、輔導策略
ADHD is the same wherever you are! The signs are the same and so is the medication. But in different cultures this can express itself in different ways. But more and more realize that the ADHD phenomenon is global and it is not new at al. Science and Nuts are proud to present the Chinese ADHD information after the longest ADHD in Arabic on the web (i guess)
Short updates about the Science of ADHD and ADD
-Why does some persons grow out of hte symtoms of ADHD and some not?
-Well a good guess is that growth factors in the brain like BDNF and GDNF have a great role in this phenomenon. BDNF plays a very large role in depression and most of the known method of antidepressant actions affects the levels of BDNF. There are some data supporting that persons with low levels of BDNF and GDNF are more predestined to get in to abuse of alcohol or other drugs. On the other side increased levels of BDNF and GDNF decreases the craving of drugs and alcohol.
Some pictures about ADHD and ADD medications like Ritalin and Concerta on Flickr.
Thanks to UrbotaInskränkthet for snack, support and good spirit, nice picture at the new kungabloggen wp site.
الحالة في تلك الآونة، على سبيل المثال اختلال بسيط في
وظائف المخ ) MBD (، ومتلازمة فرط الحركة واضطراب
قلة الانتباه وحالة الإعاقة الإدراكية الحركية ) MPH ( ويطلق
عليها في الوقت الحالي اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه
ADHD( (. يعكس إطلاق العديد من الأسماء على نفس
الحالة على مدار السنين حقيقة وجود وجهات نظر مختلفة
حول هذا الاضطراب وما يعانيه المصابون به من صعوبات
تميزه عن الاضطرابات الأخرى.
اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه ) )ADHD
يركز مصطلح اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه
أو ما يعرف اختصارًا ب) ADHD ( على وصف
الحالات التي تعاني من وجود مشاكل في الانتباه
والتحكم في الدوافع بالإضافة إلى فرط الحركة. وقد تم
استخدام مصطلح اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه
ADHD( ( كمصطلح جامع يشير إلى ثلاث مجموعات
فرعية من المرضى، على وجه التحديد:
1 من يعانون بشكل رئيسي من مشاكل في الانتباه
2 من يعانون بشكل رئيسي من مشاكل فرط الحركة/ردود
الفعل المبالغة والفجائية
3 من يعانون بشكل رئيسي من مشاكل الانتباه وفرط الحركة/
ردود الفعل المبالغة والفجائية في ذات الوقت.
اضطراب قلة الانتباه
حينما يصاب الأطفال والمراهقون والبالغون باضطراب
فرط الحركة وقلة الانتباه، فأن ذلك لا يعني بالضرورة
وجود زيادة كبيرة في حركة كافة المصابين. على
العكس، قد يتسم مستوى حركة بعض المصابين بأنه أقل
من المستوى الطبيعي. وعلى ذلك يستخدم المصطلح
ADD )اضطراب قلة الانتباه( أو بصيغة أخرى
AD(H)D( ( في الممارسات الطبية واللغة اليومية لتمييز
اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه عبارة عن إعاقة
نفسية عصبية )بعبارة أخرى نوع من الإعاقات يحدث
بسبب عدم قيام بعض أجزاء المخ بعملها على النحو
اللازم( وهي تصيب نحو خمسة بالمائة من الأطفال
المترددين على المدارس. وهي حالة شائعة بين الأولاد
والرجال أكثر منها بين الفتيات والنساء، بالرغم من
أنه يعتقد أن نسبة الفتيات\النساء اللاتي لم يتم تشخيص
حالات إصابتهن قد ارتفعت عما كان يعتقد من قبل. وقد
كان يسود اعتقاد بأن حالة اضطراب فرط الحركة وقلة
الانتباه تصيب الأطفال وتتلاشى آثارها بتقدم الطفل في
العمر. ولكن ثبت خطأ ذلك الاعتقاد. فمن الواضح الآن
استمرار المشاكل الناجمة عن تلك الحالة خلال سنوات
المراهقة والبلوغ في غالبية الحالات
في حالة عدم اكتشاف إصابة الأطفال باضطراب فرط
الحركة وقلة الانتباه في سن مبكرة وعدم استيعاب
المشكلات الناجمة عن تلك الإصابة والمساعدة على
تخطيها، قد يتعرضون لخطر الفشل الدراسي وفقد تقدير
الذات بالإضافة إلى مواجهة صعوبات بالغة فيما يتعلق
بالتكيف مع المجتمع. وقد يعاني المصابون عند بلوغهم
من الاكتئاب، بالإضافة لمشكلات في تطوير علاقات
مع الآخرين إلى جانب صعوبة الانغماس في عالم العمل
والحياة اليومية وقد يصل الأمر في نهاية المطاف إلى
إدمان المخدرات والمشروبات الكحولية وارتكاب الجرائم.
التعريفات
وقد وردت الإشارة إلى حالة الأطفال الذين يعانون من
مشكلات في الانتباه وفرط الحركة و عدم السيطرة على
دوافعهم بشكل كافٍ لأول مرة في المراجع الطبية منذ مائة
عام مضت. وفي ذلك الوقت كان هناك من يعزو هذه الحالات
إلى أسباب بيولوجية. وقد أطلق العديد من الأسماء على هذه
أنجيتا هليستروم
ماذا يقصد باضطراب فرط الحركة و قلة الآنتباه ) ؟)ADHD
يمكن أن نفقد في بعض الأحيان القدرة على التروي وتركيز انتباهنا والتحكم في اندفاعاتنا، خاصة إذا
وقعنا تحت ضغط أو إرهاق ولكن تلك المشاكل تتفاقم عند بعض الأطفال والمراهقين والبالغين وتستمر في
مصاحبتهم لدرجة تؤثر معها على قدرتهم على أداء واجبات حياتهم اليومية المنوطة بهم. وعند التوقف أمام
تلك الحالات يمكننا القول بوجود إعاقة تعرف باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه ) ADHD ( أو في بعض
الحالات تعرف الإصابة بحالة قلة الانتباه وعجز التحكم في الحركة واضطراب في الإدراك ) )DAMP
ولكن مصطلح اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه ) ADHD ( يستخدم هنا كمصطلح جامع.
ماذا يقصد باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه ) ؟)ADHD
مكتبة الخاصة بالإعاقات
حيث يتطلب تشخيص حالة اضطراب فرط الحركة
وقلة الانتباه تحديد الأعراض المميزة لها والتي تختلف
جليًا عن تصرفات الطفل المتوقعة تبعًا لعمره. حيث
يشترط ظهور هذه الأعراض منذ المراحل العمرية
الأولى وكذلك ينبغي أن تتسم بالاستمرارية والدوام.
كما ينبغي أن تظهر هذه الأعراض بصورة واضحة
عند التعرض لمواقف مختلفة بحيث يمكن القول بأن
الطفل مصاب باضطراب ما.
المشاكل الخاصة بالآنتباه
تظهر مشاكل الانتباه في حالة ADHD بأشكال مختلفة.
فيبدو الطفل أو الشخص البالغ وكأنه لا ينصت إلى ما
يقوله الآخرون حتى إذا تم توجيه الكلام إليه مباشرة.
كما يجد صعوبة في استيعاب التوجيهات. ولا يبدو مهتمًا
بأي شيء عمومًا. كذلك لا يشرع في أداء المهات التي
ينبغي عليه إتمامها. ويبدو سريع التعب وغير قادر على
الاستمرار في المهام التي يبدأ فيها. كما يبدو مشوشًا
ومشتت الانتباه في اتجاهات عدة وشارد. بالإضافة إلى
ذلك عادة ما ينسى ويفقد الأشياء. ولا يستطيع عرض
الموضوعات التي يتحدث فيها بشكل متسلسل، ودائمًا ما
تشغله تفاصيل غير مرتبطة بالموضوع وما إلى ذلك.
مما قد يساهم في تكوين انطباع عام عن الشخص بأنه
غير قادر عن التركيز ومبلبل ومشوش.
في بعض الحالات تكون سهولة إنزعاج الشخص مما
يحدث حوله وعجزه عن حماية نفسه مؤشرًا على
الإصابة باضطراب قلة الانتباه.
بينما تظهر أعراض الحالة في حالات أخرى بصورة
مختلفة. حيث يبدو الشخص وكأنه ينتظر الحث من
المحيطين به لشعوره بالملل سريعًا على نحو غير معتاد.
وإذا لم تكن المهمة المطلوب منه تأديتها مثيرة وممتعة،
لا يمكنه للشخص مغالبة اندفاعه لأداء شيء أكثر أثارة.
والخصائص المميزة لمعظم المصابين بحالة فرط الحركة
وقلة الانتباه هي افتقاد القدرة على المثابرة وعلى رباطة
الجأش اللازمة لأداء المهام المنوطة بهم، خاصة إذا كانت
المهمة مملة ورتيبة ولا تلبي حاجة مباشرة للمريض.
كما تقل غالبًا القدرة على تركيز الانتباه على الأساسيات
وإهمال العناصر غير الأساسية في أي موضوع وكذلك
تحديد الاتجاه المناسب لتركيز الانتباه.
الاندفاعية وفرط الحركة
يتميز الأشخاص المصابون باضطراب فرط الحركة
وقلة الانتباه الذين ينتمون إلى مجموعة المصابين
بردود الفعل المبالغة والفجائية /فرط الحركة بالميل
تلك المجموعة التي تعاني أساسًا من وجود مشاكل في
الانتباه كما هو موضح أعلاه ولكن دون وجود مشاكل
فرط الحركة/الاندفاع.
حالة قلة الأنتباه وعجز التحكم فى الحركة و اضطراب
فى الآدراك ) )DAMP
إذا كان الطفل يعاني من صعوبات تتعلق بالحركة
وبالإدراك في بعض الأحيان، كما هو الحال عند الإصابة
باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه، فعادة ما يشخص
الأطباء الحالة على أنها قلة الانتباه وعجز عن التحكم
في الحركة واضطراب في الإدراك DAMP . وترمز
الصيغة الاختصارية DAMP إلى حالة قلة الانتباه وعجز
التحكم في الحركة واضطراب في الإدراك وتعرف أيضًا
في بعض الأحيان بحالة الاضطراب في اتساق النمو
DCD( (. قد تتفاقم هذه المشاكل المرضية على المدى
الطويل وتعود بضرر على الأطفال المصابين بها أكبر
من ضرر اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه فقط. لذلك
وضع العديد من الباحثين في اعتبارهم ضرورة تركيز
الاهتمام على الأطفال الذين يعانون من تلك المجموعة
المتلازمة من الصعوبات وفضلاً عن تشخيص الحالة
تشخيصًا منفصلاً – حالة قلة الانتباه وعجز التحكم في
الحركة واضطراب الإدراك ) .)DAMP
الأعراض الرئيسية لاضطراب فرط الحركة و قلة
الآنتباه ) )ADHD
تتنوع المجموعة التي تضم المصابين باضطراب فرط
الحركة وقلة الانتباه من الأطفال والمراهقين والبالغين
تنوعًا شديدًا وتختلف تلك مشاكل الحالات في الشدة
ودرجة الخطورة كما تختلف باختلاف المرحلة العمرية
من الطفولة إلى البلوغ. وتحدد الخصائص المميز للطفل،
كالذكاء والبيئة التي ينشأ/تنشأ فيها، المسار الذي ستتخذه
الحالة وكذلك الصعوبات الأساسية التي سيواجهها.
والأعراض الأساسية لاضطراب فرط الحركة وقلة
الانتباه ) ADHD ( هي وجود مشاكل في القدرة
على الانتباه، وردود الفعل المبالغة والفجائية وفرط
الحركة. وقد تحدث تلك الأعراض كل على حدة أو في
ذات الوقت. ويزيد على تلك الأعراض في حالة قلة
الانتباه وعجز التحكم في الحركة واضطراب الإدراك
DAMP( ( وجود مشاكل في التحكم في الحركة
واضطراب في القدرة على الإدراك. وجدير بالذكر أن
هناك معايير صارمة تحكم عملية التشخيص للحيولة
دون إصدار أحكام غير سليمة بشأن الأسوياء.
The absolutely first known history of ADHD was written already in 1798 by a Scottish-born physician and author, Sir Alexander Crichton (1763-1856).
Sir George Frederick Still (1868-1941) The father of British pediatrics.
England’s first professor in child medicine presented on 4th, 6th and 11th March 1902 a series of three lectures to the Royal College of Physicians in London, under the name “Goulstonian lectures” on ‘some abnormal psychical conditions in children’, which were published later the same year in the Lancet. He described 43 children who had serious problems with sustained attention and self-regulation, who were often aggressive, defiant, resistant to discipline, excessively emotional or passionate, who showed little inhibitory volition, had serious problems with sustained attention and could not learn from the consequences of their actions; though their intellect was normal.
الشديد نحو القيام بأي فعل. فلا يستطيعون كبح أنفسهم
من الاستجابة لتأثير الأشياء صغيرة كانت أو كبيرة،
كما يندفعون في غالبية الأحيان دون ترو. وكما يكون
الحال في الأطفال، فإن المثيرات الخارجية والاندفاعات
الوقتية تتحكم في الأفعال التي يقوم الشخص بها، الأمر
الذي يختلف عند الأشخاص الناضجين حيث تلعب
الاعتبارات الداخلية والأفكار والخطط والأهداف دورًا
في اتخاذ نية الفعل. الأمر الذي ينتج عنه اتخاذ قرارات
غير مدروسة والإفراط في ردود الفعل التلقائية في
بعض الأحيان، مما يخلق سلسلة من التبعات التي لم
يتهيأ الشخص لمواجهتها. وتستحوذ اللحظة الحاضرة
والأشياء الملموسة في الوقت الحالي على جل الاهتمام
وبالتالي تتميز حياة الشخص بقصر النفس والنظرة
وضعف القدرة على التخطيط واختيار الأهداف غير
الملائمة. فالشخص المصاب بفرط الحركة وقلة الانتباه
يرغب في تلبية احتياجاته في الحال أكثر من رغبته في
العمل على تحقيق الأهداف على المدى الطويل.
يعد الدافع عنصرًا حاسمًا في تحديد ما إذا كان للشخص
القدرة على التغلب على المشكلات المحيطة بالمهمة أم
لا. وعادة ما يكون الشخص غير قادر على التغلب على
العوائق والعقبات التي يواجهها. وتعني «ردود الفعل
المبالغة والفجائية » الاستجابة بشكل مبالغ فيه وأحيانًا
الصعوبة في التحكم في الانفعالات. ويجد الشخص
المصاب باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه صعوبة
في التوقف عن الفعل والاستماع للآخرين مما يؤثر
بوضوح على تعايش المرء وتفاعله مع الآخرين.
وتظهر «ردود الفعل المبالغة والفجائية » في بعض
الأحيان على شكل صعوبة في التحكم في التحركات
التي يقوم بها الشخص والتخطيط لها، الأمر الذي ينتج
عنه ارتكاب أفعال خرقاء واتخاذ أساليب سلوكية تتسم
بالاندفاع. وتظهر «ردود الفعل المبالغة والفجائية »
بشكل أكبر في المواقف التي لا يتم التخطيط لها. فإذا ما
كانت المهمة تتطلب قدرًا كبيرًا من التفكير والاهتمام،
كما تظهر كذلك في حالة الافتقار إلى التوجيه الخارجي
والأهداف الواضحة والمكآفأت المحفزة.
ولذلك تعتبر «ردود الفعل المبالغة والفجائية » العرض
الأبرز من بين الأعراض المميزة لاضطراب فرط
الحركة وقلة الانتباه. فقد تزايد الاهتمام بالعرض الذي تم
وصفه في السابق بردود الفعل المبالغة والفجائية بسبب
الصعوبة في إيجاد المستوى الملائم للنشاط الذي تتطلبه
كل مهمة على حدة. فقد يكون مستوى نشاط الشخص
أعلى مما تتطلبه المهمة أو أقل من ذلك. تلك المشاكل
التي يواجهها الشخص ترتبط إلى حد بعيد بردود الفعل
المبالغة والفجائية فالشخص المصاب يندفع بدون هدف
ويكون غير قادر على التروي ومشتت بين اتجاهات عدة
وشديد الحماس. وما أن تمر لحظة حتى يبدو مستنفذ
القوى وسلبي وغير مبال بالمهمة على الإطلاق.
وعادة ما تنخفض الأعراض البارزة لردود الفعل
المبالغة والفجائية في الحركة عند الأطفال مع تقدم
العمر. وعلى الجانب الآخر تتخذ «ردود الفعل المبالغة
والفجائية » مظهرًا مختلفًا عند البالغين فيبدو الشخص
ضجرًا وغير قادر على الاحتمال، وفي حاجة دائمة إلى
الانشغال بأي شيء، كما يجد صعوبة في الاسترخاء،
ويقوم بالنقر بأصابعه ومضغ العلكة باستمرار، كما
ينتابه أرق يمنعه من النوم وهكذا.
مشاكل اِضافية
يعاني الأطفال والمراهقون والبالغون المصابون
باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه غالبًا من عدد من
الصعوبات الأخرى. فمثلهم مثل المصابون بحالة قلة
الانتباه وعجز التحكم في الحركة واضطراب الإدراك
DAMP( ( يعانون من صعوبات في الإدراك والتحكم
في الحركة. ويدخل في هذا الإطار الصعوبات المتعلقة
باللغة والإدراك إلى جانب مشكلات التعلم/عسر الكلام
وصعوبات التجواب مع الآخرين والمشاكل الخاصة بسلوك
الشخص الاجتماعي كالعناد وسوء السلوك والافتقار إلى
التقدير الكافي للذات والتشاؤم والقلق والاكتئاب.
كما تصيب الشخص غالبًا الأعراض التي ترتبط إلى
حد بعيد بالحالة كأعراض متلازمة الحركات اللإرادية
«توريت » ومتلازمة أسبرجر أو أي صعوبات تشابه
أعراض حالة التوحد وكلما تعددت الصعوبات التي
يواجهها الشخص المصاب، زادت خطورة حالة الإعاقة
بوضوح. ومع ذلك يمكن تفادي العديد من المشكلات
الإضافية أو على الأقل الحد من تأثيراتها إذا ما تفهم
المحيطون بالشخص المسلك الذي يتخذه المصاب
باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه في التعامل وقاموا
بتكييف حاجاتهم وما يتوقعون أن يقوم الشخص بفعله
تبعًا لذلك.
الأسباب
وصل الباحثون المعنيون باضطراب فرط الحركة وقلة
الانتباه إلى القناعة بأن تلك حالة إعاقة ذات مسببات
بيولوجية. وتلعب العوامل البيولوجية دورًا حاسمًا في
تطور مرض اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه، كما
تمثل الوراثة أيضًا سببًا مهمًا في السياق ذاته.
وتلعب عوامل الخطر المختلفة والضغوط النفسية
أثناء الحمل والولادة دورًا في حدوث الإصابة. فقد
تم اكتشاف العديد من النشاطات غير الطبيعية التي
ماذا يقصد باضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه ) ؟)ADHD
قراءات مقترحة لمزيد من الاطلاع
Beckman V ed. (2004) ADHD/DAMP • – en uppdatering. Studentlitteratur
Gillberg C (2005), Ett barn i varje klass, • om DAMP, MBD, ADHD . Cura
Hellström A (2004) Värt att veta om • The History of ADHD and ADD
Kadesjö B (2001), Barn med • koncentrations-svårigheter. Liber
Socialstyrelsen (2002) ADHD hos barn • och vuxna. Kunskapsöversikt. Förf. Björn
Kadesjö
Socialstyrelsen (2004) Kort om ADHD • hos barn och vuxna: En sammanfattning
av Socialstyrelsens kunskapsöversikt
تحدث داخل مخ المصاب باضطراب فرط الحركة
وقلة الانتباه عند قيام المخ بوظائفه ويعد الاضطراب
في نقل الإشارات العصبية في مراكز المخ المسئولة
عن القيام بوظائف الانتباه وتنظيم النشاط والتحكم في
ردود الفعل المبالغة والفجائية من أبرز تلك الأنشطة
غير الطبيعية. ويدور النقاش في الوقت الحاضر حول
النماذج الكيميائية الحيوية التي تقوم بشرح الحالة
والمتعلقة بالإمداد بمادة الدوبامين ) )dopamine
في المخ. وذلك يرتبط أيضًا بالنماذج النفسية العصبية
التي تم اقتراحها في الأعوام الأخيرة. ويمكن تفسير
تلك الصعوبات تبعًا لتلك النماذج على أنها قصور في
أداء الوظائف التنفيذية بالمخ وعلى وجه الخصوص
في العمليات المسئولة عن التخطيط والتنظيم والتوافق
والتحكم في ردود الفعل المبالغة والفجائية وما إلى ذلك.
وتعد حالات القصور فيما يسمى بالذاكرة الجارية
working memory( ( عنصرًا آخر. وتعرف
الذاكرة الجارية بأنها الذاكرة المسئولة عن الاستمرار
في التفكير في عدة أمور في نفس الوقت كما أنها
المسئولة عن استدعاء الخبرات السابقة لاستيعاب
المواقف الجديدة، والاسترشاد بها حول الطريقة المثلى
للتصرف.
لا يوجد دليل يمكننا من الربط بين الإصابة باضطراب
فرط الحركة وقلة الانتباه والعوامل النفسية الاجتماعية
كالتربية السيئة والتفكك الأسري والضغوط النفسية
ووالعوامل البيئية والمواقف العنيفة التي تتسبب في
حدوث صدمات وما شابه.
ولكن على الجانب الآخر قد تحدد تلك العوامل مؤشرًا
قويًا على مدى فداحة النتائج المترتبة على الإعاقة.
فقد يؤدي عدم تفهم الحالة من البيئة المحيطة بالشخص
وتقديم الدعم اللازم إلى تطور حالة الإعاقة تلك إلى
إعاقة خطيرة وكاملة.
تمت مراجعة المادة العلمية بواسطة: هنريك بيلنج،
رئيس وحدة الطب النفسي للأطفال والمراهقين.
مكتبة
صعوبات في التواصل
يستطيع الأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر التكلم
بطلاقة لكن من المحتمل عدم انتباههم لردود أفعال من
يستمع إليهم، يمكنهم التكلم دون توقف بغض النظر
عن مدى اهتمام واستيعاب المستمع لما يقولونه. وفي
ظل تحمسهم ورغبتهم في ذكر الحقائق قد يبدون قليلي
الاكتراث بمشاعر المستمع.
بالرغم من تمتع المصابين بهذه المتلازمة بقدرات لغوية
جيدة، فإنهم حينما يتحدثون يبدو وكأنهم يلقون محاضرة
أو يقرأون بصوت عالٍ. في أغلب الأحيان يسيئون فهم
المزاح، والاستعارات والمجازات التي تربكهم نظرًا
لترجمتهم لها حرفياً. كالتعبير «لقد قامت بمقاطعتي أثناء
الكلام » يمكن أن يبدو لهم شيئا مخيفًا أو غير مفهوم.
لذلك يجب أن يحاول المرء توضيح كلامه وعدم الإطالة
فيه عند التكلم مع شخص مصاب بمتلازمة أسبرغر.
عدم القدرة على التخيل
يكون الأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر في
أكثر الأحيان ماهرين في تعلم المعلومات ذات الطابع
الواقعي. ولكنهم يجدون صعوبة أكثر في استيعاب
الأشياء التي تتطلب فهم تفكير الآخرين وتصوّرهم
للأشياء، أي أن يروا من منظور الآخرين. على سبيل
المثال يحول ذلك دون التقاطهم للرسائل الأساسية
الموجودة بنص ما بسهولة، حتى وإن كانت لديهم القدرة
على سرد النص بأكمله من الذاكرة.
تعد متلازمة أسبرغر أحد أشكال التوحد،
وهي حالة تؤثر على كيفية تواصل الشخص
مع الغير ومواقفه تجاههم.من السمات
الرئيسية لمتلازمة أسبرغر صعوبة التفاعل الاجتماعي
)العلاقات الاجتماعية( والتواصل، وعدم القدرة على
التخيل، والتعلّق باهتمامات محدودة.الأشخاص
المصابون بمتلازمة أسبرغر يتكلمون غالباّ بدون
صعوبة ولكن يمكن أن تتسم طريقتهم في التعبير
عن أنفسهم بالصرامة أو استعمال لغة رسمية، كما
يكون استعمالهم للغة مغايرًا للمعتاد في بعض الأحيان.
يتميزون عامة بموهبة متوسطة أو بموهبة عالية،
وعادة ما يكون هناك تفاوت كبير بين مواهبهم. توجد
العديد من السمات المشتركة بين متلازمة أسبرغر
ومرض التوحد.
الصعوبة في التجاوب الاجتماعي
وعلى النقيض من الأشخاص المصابين بالتوحد
«التقليدي » الذين يتسمون في أغلب الأحيان بالانطوائية
وفقدان الاهتمام بالعالم المحيط بهم، عادة ما يكون
لدى الأشخاص المصابين الرغبة في تكوين علاقات
اجتماعية كما يسعون للاتصال بالعالم الخارجي.
لكن يصعب عليهم فهم الإشارات غير الكلامية
كتعابير الوجه ولغة الجسم والإيماءات الأمر الذي
يزيد من صعوبة تطويرهم لعلاقات اجتماعية فعّالة
والحفاظ عليها.
سوزان بارّ و شيرشتين نيلسون
ما متلازمة أسبرغر؟
حين نلتقي بأشخاص آخرين نقوم بإصدار الأحكام بشأنهم. فبمجرد النظر إليهم يمكننا تخمين أعمارهم
وطبيعتهم، وبرؤية التعبيرات التي تعلو وجوههم وبسماع نبرة أصواتهم نستطيع معرفة ما إذا كانوا
يشعرون بالسعادة أم الغضب أم الحزن، وبالتالي يمكننا التعامل معهم بطريقة ملائمة. لايمتلك الجميع
هذه القدرة الطبيعية. فالأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر لديهم صعوبة في قراءة الإشارات التي
تعتبر بديهية بالنسبة للكثيرين منا ولذلك يصعب عليهم التفاعل والتواصل مع الآخرين.
ما متلازمة أسبرغر؟
مكتبة للإعاقات الذهنية
الاهتمامات الخاصة
عادة ما يهتم الأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر
اهتمامًا شديدًا بهواية ما أو بتجميع أشياء معينة،
الأمر الذي قد يشكل هاجسًا بالنسبة إليهم. عادة ما
يتضمن مثل هذا الاهتمام ترتيب أو تذكّر حقائق
خاصة بموضوع معين، على سبيل المثال تذكًر
جداول المواعيد أو نتائج المباريات الرياضية.
التعلق «بالروتين »
عادة ما يزعج التغيير الأشخاص المصابين بمتلازمة
أسبرغر، ولا يمكن التعامل معه مطلقًا في بعض
الأحيان. يمكن للأطفال الصغار أن يفرضوا روتينهم
على الآخرين، مثلاً من خلال الإصرار دائما على
سلوك نفس الطريق. وفي المدرسة قد تنتابهم حالة من
الحزن غير المبرر لحدوث تغيير غير متوقع بجدول
الحصص. وقد يتسبب ذلك في انفجار غضبهم الذي
يبدو غير مبرر للمحيطين. يمكن أن يشعر الأشخاص
البالغون المصابون بمتلازمة أسبرغر الذين يعملون
ضمن مواعيد ثابتة باضطراب شديد عند حدوث أمر
غير متوقع، على سبيل المثال الاختناقات المرورية أو
تأخر القطار. فهم يفضلون دائما أن تكون أيامهم ذات
روتين ثابت وبدون مفاجآت. تتطلب التغيّرات في أكثر
الأحيان تحضيرا دقيقا منهم لكي تنجح. ما ذكر أعلاه
يشكل أهم العلامات المميزة لمتلازمة أسبرغر، ولكن
بما أن كل شخص فريد فتختلف هذه السمات كثيرًا
وبعضها يبرز أكثر من غيره. تختلف السمات
المسيطرة تبعًا للعمر أيضًا.
صعوبات أخرى مشتركة
هناك بعض الصعوبات التي لم تعد ضمن المعايير
التشخيصية لمتلازمة أسبرغر، لكنها مشتركة وتسبب
متاعب كبيرة لدرجة توجب ذكرها في وصف متلازمة
أسبرغر. تأتي في مقدمة هذه الأشياء عمل حاسة أو
أكثر بطريقة مختلفة، على سبيل المثال الحساسية
الشديدة للأصوات أوحساسية مفرطة ضد الروائح
أوالمذاق أوالملامسة، مما يؤدي إلى مشكلة فيما يمكن
للمرء تناوله أو لبسه… إلخ. أحيانا تكون طريقة الحركة
غير ناضجة أو غير متّزنة. ويتسبب ذلك على سبيل
المثال في صعوبة الكتابة باليد واستعمال الشوكة أو
السكينة وكذلك ممارسة الرياضة وخاصة الرياضات
الجماعية.
أسباب متلازمة أسبرغر
الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة أسبرغر
غير واضحة تمامًا. هناك تقدير يقول بأن هناك شخصًا
واحدا من أصل 200 شخص مصاب بمتلازمة
أسبرغر ) 0,3 % 0,6 (. وأغلب المصابين من الأولاد
لكن نسبة البنات المصابة في ازدياد. من المحتمل أن
العوامل الوراثية هي السبب في أغلب الحالات.
لقد ثبت أن متلازمة أسبرغر لاتتعلق بالعوامل العاطفية
أو بالتربية غير السوية بل بأسس بيولوجية.
تشخيصات أخرى ذات صلة
الأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر يعانون من
أعراض أخرى باستثناء عدد قليل منهم. فمن الشائع
معاناتهم من أعراض أخرى، على سبيل المثال
اضطراب نقصِ الانتباه مع فَرط النشاط ،ADHD
متلازمة توريتّ Tourette syndrom ، الكآبة،
والاضطراب القسري الهاجسي… إلخ )راجع الفقرة
أعلاه عن الصعوبات الشائعة الأخرى(
هل هناك «علاج شافٍ ؟»
متلازمة أسبرغر عبارة عن اضطراب نمو واسع
النطاق حيث يؤثر على كيفية معالجة المخ للمعلومات
وليس هناك «علاج شافٍ » له. الأطفال المصابون
بمتلازمة أسبرغر ينمون مع متلازمة أسبرغر. لكن
يمكن عمل الكثير كي يعيشوا حياة أسهل وذلك بتعليمهم
بالطرق المناسبة وإمدادهم بالدعم. يمكن للأشخاص
المصابين بمتلازمة أسبرغر عند اتباعهم للأساليب
الصحيحة إتقان المهارات الأساسية اللازمة للحياة
اليومية. المسألة تتعلّق بأمور كثيرة، من كيفية تواصل
المرء مع الغير إلى كيفية الاعتناء بالنظافة الشخصية
وأسبابها. تعلم هذه المهارات يحتاج في أغلب الأحيان
إلى وقت طويل.
أهمية التشخيص المبكر
بما أن تصرف الأشخاص المصابين بمتلازمة أسبرغر
لايختلف بشكل بارز كما هو الحال مع أولئك المصابين
بالتوحد يمكن للتشخيص أن يستغرق وقتاً طويلاً.
في أغلب الأحيان يظهر المرض حين وصولهم إلى
المرحلة المتوسطة في المدرسة أو حتى الى ما بعدها.
وهذا يعني أنهم، من جهة لايحصلون على حاجتهم
يمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة أسبرغر،
بالإضافة إلى الكفاءات الخاصّة، أن يغنوا أماكن العمل
بالكثير. فهم في أغلب الأحيان دقيقون في المواعيد
ومخلصون للواجب وأوفياء. تزويد رؤساء العمل
والزملاء بمعلومات عن الصعوبات والاحتياجات
الخاصة لها دور فعال للنجاح والتوفيق
التدقيق في الحقائق: آنّي ليز فون كنورّينغ، بروفسور
في علم نفس الأطفال والشباب لدى مستشفى أوبسالا
الجامعي.
الخاصة في المنزل، ولا في دار الحضانة/المدرسة،
ومن جهة أخرى يمكن للوالدين أن يؤنبا نفسيهما أو
ولدهما بسبب قيامه بتصرفات مختلفة يصعب تفهّمها.
يمكن أن يحول التشخيص المبكر والتفهم أيضاً دون
حدوث مشاكل نفسية لا مبرر لها، على سبيل المثال
قد تتسبب متطلبات الحياة اليومية في شعور الأشخاص
المصابين بمتلازمة أسبرغر بضغوط نفسية هائلة.
وهذا يؤدي في أكثر الأحيان إلى ثورة في المزاج أو
تعب شديد.
الحياة اليومية والحياة في الغد
يوجد حاليًا عدد قليل من المنشآت المخصصة للأطفال
والشباب المصابين بمتلازمة أسبرغر. حيث يذهب
أغلبهم إلى المدارس الأساسية العادية مع أو بدون
مساعد. ويتردد البعض على صفوف خاصة بالأطفال
المصابين بالتوحد/متلازمة أسبرغر، أو مجموعات
تعليمية أخرى صغيرة. ونظرًا لأن إعاقتهم ليست
ظاهرة عادة ما يكون الأشخاص المصابون بمتلازمة
أسبرغر هدفا سهلاً للمضايقة والوقوع تحت سطوة
الآخرين في المدرسة وفي مكان العمل.
مع التقدم في العمر والنضوج يدرك الكثيرون أنهم
مختلفون ويمكن أن يشعروا بالوحدة والحزن أوالكآبة.
لدى المصابين بمتلازمة أسبرغر، في أغلب الأحيان
رغبة في أن يكون لديهم أصدقاء وفي إقامة علاقات
اجتماعية، ويمكن أن يعانوا كثيرًا لعدم نجاحهم في
هذا الصدد من الممكن أن تكون الاهتمامات الخاصة
بمثابة طريق إلى التواصل الاجتماعي والحصول على
عمل/وظيفة.
Short updates about the Science of ADHD and ADD
-Why does some persons grow out of hte symtoms of ADHD and some not?
-Well a good guess is that growth factors in the brain like BDNF and GDNF have a great role in this phenomenon. BDNF plays a very large role in depression and most of the known method of antidepressant actions affects the levels of BDNF. There are some data supporting that persons with low levels of BDNF and GDNF are more predestined to get in to abuse of alcohol or other drugs. On the other side increased levels of BDNF and GDNF decreases the craving of drugs and alcohol.
Celebrities with ADHD: Ty Pennington, Matt Morgan. Some pictures about ADHD and ADD medications like Ritalin and Concerta on Flickr.
Flickr ADHD – ADD
For reasons unknown to me, Concerta continues to be the main methylphenidate drug while it would in theory creates more adverse effects than the use of a pure d-methylphenidate formulation like the one used in Focalin. The theory behind that is the same as the theory and facts that makes Dexedrine (D-Amphetamine) more effective that the racemate amphetamine ( 50% L and 50% D-Amphetamine) or to mention an even more drastic example the difference between the L-Methamphetamine in Vicks inhalators and the D-Methamphetamine as in the worldwide epidemics that have shown that there really are drugs potent enough to shut down a crack house, might explain the difference practically.
Simply put it – the D version has the effect, the L version don’t. So why are they using the L-version at all? The formulation of newer brands like Adderall don’t make sense at all since they contain 25% of the L-Amphetamine which will increase the cardiovascular side effects and from a pharmacological point of view, but might do it from a short term commercial patentable perspective. Then we have the commercial benefits against the health of our child’s, and you are welcome. Why shall we not kill a company for that, it is just a company and how else can they learn?
Or is there really a reason to put L-Amphetamine in the D-amphetamine, as exemplified in Adderall? Well then maybe someone have the guts and the science to explain why. -So please come on! Don’t be shy, are there really any benefits for the children in receiving any central stimulating medication with the L-enantiomer, then where is the scientific proof of that? To boil up a smoke screen with some salts and some enantiomeric solutions like in Adderall has make it possible to sell the Amphetamine to a price 10 times higher than the old products and the molecule making the medicine effective are still the same as in 1950.
To put different salts on Amphetamine skeleton can have some logics in it but not to include the enatiomere with more cardiovascular side effects, or? To use D/L methylphenidate gives less effect with increased cardiovascular effect compared with pure D-Methylphenidate so why is it still used?
-Is there any science in it?
ADHD To medicate or not with Dr Russel Barkley
To medicate ok, but then we want to have the most efficient medicine with the least side effects right?
From ADHD & ADD youtube
Girls tend to be overlooked when it comes to medical treatment of ADD cause a girl with ADD does not show the typical symptoms like a hyperactive young boy. Many blamed themselves instead and exhausted over the day falls into sleep frustrated. And the next morning the frustration is there again and says “dog mourning” like an dyslectic cacophony.
To not act out the frustration can often cause a feeling deeper sadness that easily transforms into something else: emotional disturbances, dysphoria and depression are more common with girls who have ADHD than with boys, if you ask me it is because the boys tend to act out the frustrations much more and then much easier can forget it. While girls with ADD to a higher degree blame themselves for their incapabilities, imagined or real. If the burden was to heavy to early, it might give harder but more brittle bones in a mental way and show up later as instabilities.
Addiction begins with ADD is not an old saying but in some 100 years it might be. A girl who’s does not feels confident with herself probably to a much higher degree than other have a need to be accepted fast and strong. That need can as the society looks today puts her in dangerous situations.
Physical exercise might be one way to increase the BDNF levels and increase the relaxation afterwards, giving a greater potential to grow in.
National resource centre on ADHD: A excellent page about girls and women with ADD &ADHD.
The history of ADHD actually starts with ADD.
Since the ADHD medication to some seems suspect and strange, we will continue with the analysis of the Methylphenidate molecular whereabouts, we once more consult the electron microscope to see I the backlight beauty reveal any crystalline secrets to the trained eye or to the complete novice. Here you can find the first two Concerta videos. Are there any deeper conspirational themes in the molecular structures of centrally acting medications against the symptoms of ADD and ADHD? Or is that just an invention by the constipated minds who want to sell their version of why some kids are getting dramatically better by this and medication like this?
In that case they maybe want you to buy it on behalf of the kid’s health without offering something better. Or do they have anything better to offer? Then where are the proofs of that?
Is it crystalline clear or is there any suspect pattern?
The last video is from Dr Russell Barkley who talks about ADHD: To medicate or not. And what might happens if you do ant don’t.
Celebrities with ADHD: Ty Pennington Ty talks about his ADHD and medication. Coming up ADHD medications and the efficiency…
The history of ADHD ADHD is not new at all; the Scottish physician Alexander Cricthon described the symptoms in already 1798 before becoming the personal physician to the Tsar Alexander. Coming up later the history of ADHD medicine
This part of the ADHD History has moved to: The history of ADHD
The absolutely first known history of ADHD was written already in 1798 by a Scottish-born physician and author, Sir Alexander Crichton (1763-1856).
© All rights reserved by theauthor
Flickr Concerta 54
Medication against ADHD and ADD has been so discussed from time to time, so I decided to do some investigation on my own. Is there a secrets buried in the Concerta, Ritalin? Here you will find the complete truth revealed as it is. Nothing more, nothing less.
Here you will find Methylphenidate in crystallized form in a back-light to reveal any hidden secrets beside that it can help, man woman and children with ADHD to a better life.
Concerta take One – any conspiration detected?
Concerta take 2 – Atoms in the swing any secret moves?
Or is it just so simple methylphenidate can help some young persons to concentrate in school, to be calmer when needed, maybe that’s the reason why WHO states that this medication is essential. The story continues …. with the history of ADHD and ADHD medicine’s.
from BDNF and depression
BDNF and Addiction
In recent years, it has become clear that growth factors are not only critical for the development of CNS but may also be important contributors to other neuronal functions in the adult brain. A decrease in the function of a BDNF and GDNF increases the behavioural effect of alcohol. Increases in GDNF and BDNF are reported to decrease alcohol intake, whereas decreases in BDNF are associated with increased alcohol intake. In addition, decreases in insulin signaling lead to increases in the intoxicating effects of alcohol. Hence, these factors may be important CNS-defense against pharmacological effects of alcohol on behaviour.
BDNF and ADHD
There are many indirect connections between ADHD and neurotrophic factors like BDNF. Since exercise alters the BDNF levels it is easy to presume that the hyperactivity originating from a natural instinct to balance the trial and error with compression of time – Anything but NOW! The medications against core symptoms like the inability too keep sustained attention often seems to raise the BDNF levels in low doses, but in high doses known to do the opposite.
How “The Lead motive” can alter the function of the prefrontal cortex is just one of the stressor effects that can result in states that have the characteristics of ADHD. Stress signalling pathways that impair prefrontal cortex structure and function.
Deeper look into the hypothesis that BDNF is involved in the pathogenesis of ADHD.
BDNF and stress
As we now know to high amount of stress for to long can cause lover the levels of BDNF, and hence also come with an reasonable explanation stress especially early stress can change so much in life.
BDNF, Affective Disorders, anxiety and memory
Listen to Dr. Francis Lee who have combined mouse and human studies to shed light on the mechanisms by which a defect in a the BDNF gene can lead to anxiety symptoms in mental disorders.
More about BDNF
BDNF has been shown to enhance the survival and differentiation of several classes of neurons in vitro, including neural crest and placode-derived sensory neurons, dopaminergic neurons in the substantia nigra, basal forebrain cholinergic neurons, hippocampal neurons, and retinal ganglial cells.
BDNF Wikipedia
Science and Reason: BDNF, depression, memory, stress.
BDNF in Schizophrenia and depression
Understanding the etiology and pathogenesis schizophrenia and depression is a major challenge facing psychiatry. One hypothesis is that these disorders are secondary to a malfunction of neurotrophic factors. Inappropriate neurotrophic support during brain development could lead to structural disorganisation in which neuronal networks are established in a nonoptimal manner.
The future of BDNF
An upregulation of the BDNF feedback loop is what some Ampakines promise, almost like the change in GDNF feedback loop by ibogaine. The effects are very interesting when the actions of the substance is there when there is no substance there, that means that we have an true cognitive enchanter, not just a short term effector.
The Blueprint Matt Morgan is talking about his proudest accomplishment
Listen to Matt talking about his ADHD…
You must be logged in to post a comment.